طيران مراحيض

رحمن خضير عباس إليكم قصة المدرسة التي طارت مراحيضها ! كان ذلك في نهاية ستينات القرن الماضي ، حيث المدارس الابتدائية ولاسيما في القرى تُبنى من الطين ، أما مراحيض تلك…
اقرأ أكثر...

فتحها طارق بن زياد مستبشرا وسلمها “ابو عبد الله الصغير” منكسرا !

فتحها طارق بن زياد مستبشرا وسلمها “ابو عبد الله الصغير” منكسرا ! احمد الحاج انها حكاية الواقع العربي-الاسلامي الحالي المكبل بقيود وعلاقته بالمجد الاندلسي المُضيع المفقود،فقبل ايام…
اقرأ أكثر...